1- تنبعث المكاشفات من صفاء الباطن.
2- مَن رأى الحقائق واقعاً لا يتعلق بالعناوين الصورية.
3- إذا لم تكن الحالات ملكة فإنها تزول مع أقل غفلة.
4- لا بد للسالك من أستاذ يرشده.
5- لا يترقى من أراد الله والدنيا معاً.
6- أفضل طريق لمجاهدة النفس ديمومة الذكر مع المراقبة.
7- مراقبة النفس من الواجبات.
8- لا ينال الكسول أي مقام.
9- لا يقبل العلماء الشخص المتلوٌن.
10- التوسل والدعاء هما الزاد الدائم للسالكين.
11- ينبغي مراعاة عدم تناول الأطعمة الحيوانية بنحو مستمر، لأن تأثيرها مستمر أيضاً.
12- ما دامت النفس لم تصل إلى درجة الاطمئنان فهي خائفة.
13- الصحو أفضل من السكر.
14- القلب والصدر هما محل ظهور الإلهام.
15- السعيد من كان سعيداً في كينونة ذاته، لا أن يكون سعيداً بعد ذلك.
16- التوجه في الذكر القلبي وأثره أفضل من الذكر اللفظي.
17- التروك مؤثرة في إعمال جميع الأذكار.
18- التحلية والتجلية يأتيان مع التخلية.
19- الاستيقاظ في السحر أفضل من الاستيقاظ بين الطلوعين.
20- السر هو آخر مراحل النفس الإنسانية.
21- خلاصة السلوك في ترك ما سوى الله.
22- مع الجهد والاستقامة يمكن الوصول إلى مقام معين.
23- يجب أن تكون لنا اللياقة حتى نصل إلى مقام ما.
24- نفي الخواطر مع المراقبة أكثر تأثيراً في السلوك.
25- التدريس الجيد ليس معياراً، بل المعيار الجيد عند الله عزوجل هو التدريس المقرتن بالتهذيب.
26- الفقر شرف أهل العلم.
27- أبى الشيطان من السجود، فعلى السالك ملازمة طول السجود.
28- يجب اجتناب الأعمال التي فيها شيء من تسخير الجن وأمثال ذلك.
29- الطريق الأفضل في تهذيب النفس هو الابتعاد عن تناول الأطعمة اللذيذة.
30- يجب الابتعاد عن العلوم التي تجلب الغرور للسالك.
31- الحكمة هي معرفة حقائق الأشياء.
32- المراقبة الكاملة والرياضات المشروعة توجبان ظهور المعاينات والمكاشفات.
33- يكون العبد فانياً في الله عندما تكون أعماله لله عزوجل ولم يلتفت إلى أنانيته.
34- الإدمان على ذكر اليونسية يوجب فتح العين البرزخية.
35- لا يمكن إدراك كنه الحق تعالى لا في الدنيا ولا في الآخرة.
36- وجود المرض والفقر من الله تعالى، ولكن ماهيتهما التي هي الأسباب فهي من العبد .
37- من الضروري للمبتدئ في السلوك ترك تناول أي طعام فيه شيء من الصفات البهيمية.
38- تؤثر الأذكار والأدعية مع توفر الشروط، والمراقبة أول الشرط اللازمة للسلوك.
39- تتنزل الملائكة على المؤمن المخلص لصفة الاستقامة.
40- يوقظ الملائكة المؤمنين لصلاة الليل.
41- الطريق مفتوح للجميع، وافتتاح الطريق بذكر اليونسية.
42- عندما يتنور القلب يحصل له الكشف بنحو اللازم والملزوم.
43- يشق السالك طريقه حتى وصوله إلى مقصده بهمة ونَفَس أولياء الله.
44- بنفي الخواطر بالذكر والفكر تغلق المنافذ أمام الشيطان.
45- إن شرط وضع العمامة على الرأس أن يكون الإنسان في حضور دائم عند الله تعالى وأن لا يغفل عن ذلك.
46- ذهب جميع عمالقة الأخلاق والعرفان وعليكم أن تبذلوا الجهد لتحلوا محلهم.
47- من المتعارف مجيء البلاء بعد موت أحد العرفاء.
48- إن من رأيتهم لا يوجد أمثالهم الآن.
49- ليس بعارف حقيقي من ادٌعى العرفان وتعلق قلبه بالدنيا.
50- إحدى أسباب غفلة أهل العلم عدم وجود أستاذ أخلاق قوي.
51- الإفراض والإسراف في مصرف سهم الإمام يوجب الابتلاءات.
52- كان الزهد في العلماء الماضين أكثر منه اليوم.
53- المصرف الأول لسهم الإمام هو فقراء الشيعة، ولا أجوز صرفه في غير ذلك.
54- ينبغي أن يزداد عدد اساتذة الولاية المطلقة في الحوزات العلمية وأن يكونوا ممن تذوق طعمها.
55- إن المؤثر الاستتثنائي هو التحلي بصفة التقوى لا معرفة العلوم الغربية.
56- الحزن فرع التفكير.
57- للائمة عليهم السلام فقط مقام جمع الجمع والولاية المطلقة، وليس لأحد غيرهم ذلك.
58- كونوا أحباء لله (يا خير حبيب ومحبوب) وتوجهوا إلى الله تعالى.
59- ذبح الذبائح جيد لكل شيء.
60- وجود الجميع تابع وشعار للوجود الحقيقي لله تعالى والذي هو في غاية الخفاء.
61- التهليل - لا إله إلا الله - نافع لعلاج حديث النفس.
62- أولياء الله في جنة عند مليك مقتدر، لا في جنة خاصة ولا في جنة عامة.
63- إغماض العينين نافع لتركيز الذهن، لإنشغال الذهن عندما تعيش العين مفتوحة.
64- إذا وجد المؤمن الكامل في مكان فإن مائة ألف دار حوله تكون في رحمة وهدوء.
65- كل مكان في النجف منور، وقول (يالله يا هو) في النجف له عظمة خاصة.
66- الروحانية ملكوت كل شيء وباطنه.
67- تبقى الصفة أو الحال إذا صارت ملكة.
68- الإكثار من تلاوة القرآن وصلاة الليل وأمثال ذلك توصل إلإنسان إلى مقام معين.
69- من كان قلبه متعلقاً بأمور دنيوية فهو ليس بعارف حقيقي.
70- عندما يخلع العبد ثوب الغفلة يصل إلى جوار الحق.
71- يتنعم المؤمنون في جنة البرزخ بالحقائق الملكوتية.
72- بمجيء الموت تنتهي جميع الرعايت الجسمانية.
73- كونوا رفاقاً لله عزوجل فأنه سوف لن يكون لكم رفيقاً فقط بل وشفيقاً أيضاً.
74- إن الجميع يمتلكون الاستعداد ولكن ينبغي أن يحالفهم التوفيق الإلهي.
75- خلاصة السلوك ترك ما سوى الله تعالى.
76- ماهية المرض والفقر وأسبابهما من العبد.
77- لا يمكن الدخول إلى وادي السلوك من غير أستاذ.
78- النجف ومسجد الكوفة ورح وريحان.
79- ختم ذكر اليونسية جميع العرفاء.
80- التسليم منطو في باطن الرضا.
81- من الجيد أن يكون للإنسان إرتباط (ذكر، دعاء، توسل) مع بقية الله عجل الله تعالى فرجه ساعة في كل يوم.
82- كونوا حضوراً عند الله تعالى.
83- النجف أفضل ثم تليها قم.
84- إن لطعام الطلبة لذة خاصة بنحو أن أفضل ماء لحم يطبخ في البيت لا يصل إلى لذة ماء اللحم الذي يطبخه الطالب في حجرته.
85- إن أولئك الذين تتعلق نفوسهم بمختصات الناس من قبيل السبحة و الخاتم والأشياء أناس غير جيدين، وهو عمل قبيح جداً.
86- إن أصحاب الأسم الأعظم يؤثرون في الأمور بمجرد إلتفاتهم إليها.
87- ذكر اليونسية نافع لفتح طريق السلوك.
88- أفضل ذكر لله عزوجل هو تلاوة القرآن.
89- ترك الواجبات وإتيان المحرمات ينقص من كمال كل شيء.
89- ترك الواجبات وإتيان المحرمات ينقص من كمال كل شيء.
90- كلما ابتعد الإنسان عن أصحاب المناصب كان أفضل.
91- يجب ذكر الله مع إقبال النفس لا مع حالة الكسل.
92- ينبغي أن تكون علاقة التلميذ بأستاذه كعلاقة العبد بسيده.
93- إن الزوجة والأطفال ليسوا ملا صدرا حتى يفهموا كل ما يقال لهم.
94- يجد الإنسان النورانية مع الذكر والرياضة.
95- من المهم جداً أن لا يعطي الإنسان لنفسه أُبهة.
96- جزيئة الأخبار (غير السلوكية للسالك) كثيرة أيضاً.
97- لا تخاصموا أهل الذكر فإن له أثراً وضعياً.
98- ينبغي للسالك أن لا يزيد عن العدد الذي يعينه له الأستاذ في الأذكار.
99- إن السبب في عدم وصول البعض إلى نتيجة مع ما يبذلوه من جهد هو عدم توفر الشرائط فيهم.
100- لم يعامل أهل النجف طلبة العلوم الدينية معاملة حسنة فآل الأمر بهم إلى ما آل إليه.
0 comments:
Post a Comment